بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
دوماً ما يكون الطموح قائداً قوياً في مسيرة النجاح ،
ودونه لا يمكن الاستمرار والمثابرة ..
أرسلتُ نص قصة قصيرة لي إلى الأستاذة الفاضلة أ.لبابة أبو صالح
ونسيته !
أشغلتني دراستي عن متابعة مجلة حياة كل شهر ،
وحيثما كنتُ أبحث عنها لا أجدها !
افتقدتُ مجلتي الحبيبة كثيراً :"
راسلتُ أ.لبابة أستفسر عمّا إذا تم نشر كتابتي
وفي أيّ عدد تم نشره ..
وصلني ردها الجميل قائلةً : بأنّ النص سيُنشر في عدد محرم
وافتَتحتُ عامي الجديد بإنجازٍ سعيد لم أتصوّرني أبلُغه يوماً :")
لطالما كنتُ أقرأ زاوية أ.لبابة وأرى النصوص المنشورة
كنتُ أغبط أولئك الكاتبات الصغيرات :$
ولم أتخيل بأن يصل اسمي لتلك الصفحات المُشرقة ()
بحمد الله وفضله
نُشِرَت أقصوصتي " مُجرد كَوب "
وربما قرأها البعض من قبل في مدونتي
> هنا <
عدد محرم 1435هـ
- لقراءة النص ومشاهدته بشكل واضح الرجاء النقر على الصورة -
وهنا كان تعليق الكاتبة القديرة أ.لبابة أبو صالح
أسعدكِ الله يا أستاذتي القديرة والفاضلة :")
لكَم أنا ممتنة لنشر أقصوصتي ()
وشرفٌ لي ردّكِ وتعليقك
• • •
رُغم فرحتي بالنص المنشور
إلا أنها كانت ستكون فرحة أكبر
لو كانت المجلة ورقيّة :"(
للأسف فقد تحوّلت مجلة إلكترونية ، ولها تطبيق على الآبل ستور والأندرويد
هاكم رابط تصفح المجلة على جهاز الحاسوب : )
وبإمكانكم تحميلُ المجلة بنسخة PDF من الرابط ذاته ..
هذا الرابط من تغريدات أ.لبابة الغالية
@loubabah
تصفّحي مجلة حيَاة لهذا الشهر وخمسة أعداد أخرى أيضاً :)
ولو كنتُ مكانكن ، لاحتفظتُ بالرابط فوراً ..
إنه كالكنز
• • •
ختاماً ، شكراً جزيلاً أصوغها في دعوات لمَن ساندوني وشجّعوني وأثنوا عليّ وعلّموني ووجّهوني
شكراً أمي الحبيبة التي لا غنى لي عنها
شكراً أحبّة القلب ، لا تفي حقكم
شكراً صديقاتي ، لتشجيعكم ومُشاركتي فرحتي
شكراً أ.ماريا حمدان ، شكراً شكراً
شكراً لخالتي الحبيبة أ.مها
جزاكمُ الله عني كل خير
ولا حُرمتكم ()
* آراؤكم وردودكم تسعدني دوماً *
2 التعليقات:
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
مبارك يا نقية ..سعدت لأجلك كثيرا..
أعجبني حرفك في المشاركة .. فكرته جميلة ، والمشاعر منه متدفقة ..
أما بخصوص تحويل المجلة لإلكترونية منحني فرصة لقرائتها حقيقة ..
والقراءة الورقية والإلكترونية لكل منهما له إيجابياته وسلبياته ..
لكِ مني تحية ..
أهلاً سرمدية العزيزة ()
الله يبارك فيكِ ويسعدك يارب :")
مُباركٌ لكِ كذلك :)
قرأتُ لكِ كذلك نصاً في حياة ، ربما في العدد الذي سبق نصّي
بالضبط لها سلبيات وإيجابيات
لكنني افتقدتُ ذاك الحماس في البحث عنها دائماً كلما زرنا المكتبة :"
كل التحايا عزيزتي ()
ردودكم تسعدني .. فحياكم ربي ||